Friday, June 22, 2012

لِما يترك الجزائريون بوتفليقة يعطل انطلاقتهم نحو مستقبل أفضل؟

يجب أن لا نستغرب لما نرى عددا مهما من الوزارات معطلة لا لشيء الا لأن "طاب جنانو" بكل فخامته لم يصل بعد الى قرار يرضيه و يرضي من لم "يطيب جنانهم" بعد. ففي الحقيقة ليست بعض المؤسسات فقط من هي معطلة، بل الدولة و الأمة كلها معطلة منذ 1962. الأقتصاد و التجارة و اعمار البلاد و احلال الأمن و الأمان و صناعة مجتمع المستقبل، كل هذا معطل بسبب عصابة من المتسلطين على هذا الشعب المقهور.

No comments:

Post a Comment